في خطوة هادئة لمعالجة أزمة الكهرباء، أبرمت وزارة الطاقة اللبنانية اتفاقيات مع ثلاث شركات عالمية كبرى لشراء الكهرباء المنتجة من الطاقة الشمسية.
فرنسا
طورت شركة فرنسية نظامًا شمسيًا عائمًا بتصميم “قرص العسل” الهرمي لزيادة استقرار المحطات ورفع إنتاجيتها ممما يوفر كفاءة طاقة أعلى وتكاليف تركيب وصيانة أقل للمشاريع واسعة النطاق.
أعلنت وكالة التنمية الفرنسية عن قرض بقيمة 100 مليون يورو لتطوير البنى التحتية للموانئ في الصحراء المغربيةو دعم مشاريع الطاقة المتجددة وتعزيز الشراكة الاقتصادية.
باعت شركة “توتال إنرجيز” حصة 50% من محفظة مشاريع طاقة شمسية باستطاعة 1.4 جيجاواط في أمريكا الشمالية لشركة “كي كي آر”، في صفقة قيّمت المحفظة بـ 1.25 مليار دولار
انخفضت أسعار الكهرباء في فرنسا بشكل حاد بنسبة 24.8%، وذلك بفضل الزيادة المتوقعة في توليد طاقة الرياح وتوافر الطاقة النووية، بالإضافة إلى تراجع الطلب المحلي على الطاقة.
وافقت المفوضية الأوروبية على خطة فرنسية بقيمة 11 مليار يورو لدعم ثلاث مزارع رياح بحرية عائمة، ضمن إطار “الصفقة الصناعية النظيفة” التي تهدف إلى تعزيز الطاقة المتجددة وتقليل الانبعاثات الكربونية في أوروبا.
حصلت شركة “هيليوريك” (HelioRec) الفرنسية على شهادة اعتماد بحرية دولية لألواحها الشمسية العائمة المبتكرة، والتي أثبتت قدرتها على تحمل الرياح العاتية والأمواج، مما يفتح الباب لتوسعها العالمي في الموانئ والمناطق الساحلية.
حصلت الدولة على موافقة برلمانية لإطلاق مشاريع استراتيجية شمل تأسيس بنية تحتية لقطاع الهيدروجين الأخضر وتوسعة شبكة المياه للعاصمة وذلك بتمويل دولي.
سجلت فرنسا إنجازًا جديدًا في مجال الطاقة الشمسية، حيث وصلت القدرة الإنتاجية إلى 19.5 جيجاواط ساعة، وهو ما أدى إلى انخفاض أسعار الكهرباء إلى مستويات سلبية بلغت -11 يورو لكل ميجاواط ساعة خلال فترة الذروة!
نجحت محطة لتحلية المياه في واحة أرفود المغربية بالتحول للعمل كلياً بالطاقة الشمسية منهيةً اعتمادها على شبكة الكهرباء لدعم الزراعة المستدامة