Close Menu
    Solarabic سولارابيك
    • أخبار
      • الاستدامة
      • الاقتصاد الأخضر
      • النقل الكهربائي
      • الهيدروجين وتخزين الطاقة
      • توليد الطاقة المتجددة
      • النشرات الرسمية
    • تعليمي
      • تحليلات وتقارير
      • مقالات تعليمية
    • خبراء الاستدامة
      • مقابلات
      • مقالات رأي
    • وظائف
    • البرامج التدريبية
    • الفعاليات
    • يلا سولار!
    • جوائز سولارابيك
    Solarabic سولارابيك
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»أخبار»دراسة تُحذّر: الإسكندرية قد تغرق بسبب تغير المناخ
    أخبار

    دراسة تُحذّر: الإسكندرية قد تغرق بسبب تغير المناخ

    محمد الدحياتمحمد الدحياتمارس 9, 20253 دقائق
    Solarabic Articles Cover 1065 × 700 بيكسل 2025 03 09T140211.225
    Solarabic Articles Cover 1065 × 700 بيكسل 2025 03 09T140211.225
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني Copy Link

    سولارابيك- القاهرة، مصر- 9 مارس 2025:  تواجه مدينة الإسكندرية القديمة، التي أسسها الإسكندر الأكبر وكانت موطنًا لعجائب العالم القديم مثل مكتبة الإسكندرية ومنارة الإسكندرية، تهديدًا بالغرق، نتيجة ارتفاع منسوب مياه البحر، بسبب تغير المناخ.

    وأظهرت دراسة حديثة – أوردتها صحيفة “ديلي ميل“- زيادة كبيرة في انهيارات المباني، حيث ارتفع معدل الانهيارات من واحد سنويًا إلى 40 سنويًا في العقد الماضي.

    انهيار مئات المباني

    ويؤدي الزحف السريع للمياه المالحة إلى أساسات المدينة إلى انهيار مئات المباني. أكدت سارة فؤاد، المؤلفة الرئيسية للدراسة التي أجرتها جامعة نانيانغ التكنولوجية في سنغافورة، أن ارتفاع مستوى سطح البحر وتكثيف العواصف بسبب تغير المناخ يقوضان ما استغرق آلاف السنين من الهندسة البشرية لتحقيقه.

    ومن المتوقع أن يصل مستوى سطح البحر العالمي إلى ارتفاع مذهل يبلغ 6.2 قدم (1.9 متر) بحلول عام 2100، مما يهدد المدن الساحلية التاريخية مثل الإسكندرية. وتؤكد الدراسة أن تأثير المياه المالحة يتسبب في انهيار المباني من الأسفل إلى الأعلى، حيث يتآكل الأساس وتضعف التربة.

    ووفق الدراسة، يقترح الباحثون حلولًا ممكنة مثل بناء الكثبان الرملية على طول الساحل أو رفع المباني أو نقل الناس إلى مناطق أقل عرضة للخطر. الحفاظ على المدن التاريخية مثل الإسكندرية ليس فقط لإنقاذ المباني بل للحفاظ على التراث الثقافي والهوية الإنسانية المشتركة.

    تأسست الإسكندرية عام 331 قبل الميلاد على يد الإسكندر الأكبر وكانت أكبر مدينة على وجه الأرض في ذلك الوقت. موقعها الساحلي جعلها مركزًا للتجارة والشحن بين الشرق الأوسط وأوروبا، مما أكسبها لقب “عروس البحر الأبيض المتوسط”. ومع ذلك، فإن القرب من البحر الذي جعلها مزدهرة في السابق يهدد الآن بتدميرها مع ارتفاع مستوى سطح البحر.

    ارتفاع متوسط درجة حرارة المحيط وتوسع المياه مع زيادة الحرارة يؤديان إلى ارتفاع مستوى سطح البحر. وفقًا للإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي (NOAA)، ارتفع مستوى سطح البحر العالمي بمقدار يتراوح بين 20 و23 سنتيمترًا منذ عام 1880، و10 سنتيمترات من هذا الارتفاع حدث منذ عام 1993 وحده. دراسة حديثة أجرتها جامعة نانيانغ التكنولوجية في سنغافورة توقعت أن يرتفع مستوى سطح البحر العالمي بمقدار 6.2 قدم (1.9 متر) بحلول عام 2100 إذا استمرت انبعاثات ثاني أكسيد الكربون في الزيادة.

    أخذ الباحثون عينات من التربة حول الإسكندرية لدراسة “البصمة الكيميائية” المرتبطة بتسرب المياه المالحة. كشف تحليل النظائر أن المباني تنهار من الأسفل إلى الأعلى، حيث يؤدي تسرب مياه البحر إلى تآكل الأساسات وإضعاف التربة، حتى في المناطق التي تبعد كيلومترين عن الساحل. ونتيجة لذلك، شهدت المدينة انهيار مئات المباني الواقعة على مسافة كيلومتر واحد من الساحل.

    الإسكندرية ليست وحدها

    تشير الدراسة إلى أن المشاكل التي تواجه الإسكندرية ليست فريدة من نوعها، بل يمكن أن تؤثر على المدن الساحلية في جميع أنحاء العالم. دراسة حديثة أجرتها وكالة ناسا أظهرت أن أجزاء من كاليفورنيا، بما في ذلك سان فرانسيسكو، تغرق في المحيط بسرعة أكبر من ارتفاع مستوى سطح البحر نفسه.

    يتطلب الحفاظ على المدن التاريخية مثل الإسكندرية جهودًا للحفاظ على التراث الثقافي والهوية الإنسانية المشتركة في مواجهة تغير المناخ.

    تابعونا على لينكيد إن Linked-in  لمعرفة كل جديد في مجال الطاقة المتجددة والسيارات الكهربائية..

    المصدر: Daily Mail

    أخبار رئيسية الإسكندرية الطاقة المتجددة تغير المناخ سولارابيك
    تابعو أخبار الطاقة المتجددة عبر Google News
    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني Copy Link
    السابقجاي إي سي تطلق سيارة Trumpchi S7 PHEV الهجينة بمدى قياسي وتقنيات ذكية متطورة
    التالي مصر تحتل المركز الثاني في إنتاج الطاقة الشمسية في أفريقيا
    محمد الدحيات

    المقالات ذات الصلة

    “كوكس” الإسبانية و”آميا باور” الإماراتية تطلقان تحالفًا جديدًا لتطوير مشاريع المياه والطاقة

    مايو 28, 2025

    بطارية إماراتية تحدث ثورة في عالم الطاقة: شحن في 6 دقائق وعمر يمتد 40 عامًا

    مايو 28, 2025

    الأردن وسوريا يبحثان توسيع التعاون في مشاريع الطاقة المتجددة والنفطية

    مايو 28, 2025
    آخر الأخبار
    “كوكس” الإسبانية و”آميا باور” الإماراتية تطلقان تحالفًا جديدًا لتطوير مشاريع المياه والطاقة
    مايو 28, 2025
    بطارية إماراتية تحدث ثورة في عالم الطاقة: شحن في 6 دقائق وعمر يمتد 40 عامًا
    مايو 28, 2025
    الأردن وسوريا يبحثان توسيع التعاون في مشاريع الطاقة المتجددة والنفطية
    مايو 28, 2025
    تقرير أوروبي: تغيّر المناخ يهدد واردات غذائية أساسية ويضاعف أسعار الشوكولا
    مايو 28, 2025
    اختيار المحررين
    معهد ماساتشوستس يطور خلية وقود تُشغّل الطائرات الكهربائية وتلتقط ثاني أكسيد الكربون
    مايو 28, 2025
    مهندسون أمريكيون يبتكرون أول نظام هيدروجيني متكامل لتزويد وتبريد طائرات المستقبل
    مايو 28, 2025
    جامعة الإمارات” و”طاقة للخدمات” تُكملان المرحلة الثالثة من أكبر مشروع للطاقة الشمسية في مؤسسة تعليمية
    مايو 28, 2025
    تابعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • Instagram
    • LinkedIn
    • Twitter
    Asset 1

    تهدف منصة سولارابيك إلى رفع درجة الوعي في الوطن العربي في المواضيع التي تخص الطاقة المتجددة و الاستدامة.

    روابط مهمة

    • شروط الاستخدام
    • اتفاقية الخصوصية GDPR
    • أعلن في سولارابيك
    • من نحن؟
    • سياسة السلوك المهني والقيم الأخلاقية
    • تمويل الشركة
    • سياسة التصحيح
    • سياسة التحقق من الوقائع
    • شروط الاستخدام
    • اتفاقية الخصوصية GDPR
    • أعلن في سولارابيك
    • من نحن؟
    • سياسة السلوك المهني والقيم الأخلاقية
    • تمويل الشركة
    • سياسة التصحيح
    • سياسة التحقق من الوقائع

    اشترك في نشرتنا البريدية

    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب لينكدإن

    Dubai Tech, CTM Touch

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter