بحسب ما أفادت به تقارير متخصصة، فإن إنتاج هذه البطاريات سيبدأ اعتبارًا من أغسطس 2027 وحتى يوليو 2030، وسيُخصص بالكامل لأنظمة “ميغاباك” (Megapack) التابعة لتسلا، وهي حلول تخزين طاقة واسعة النطاق تُستخدم لدعم شبكات الكهرباء ومرافق الطاقة المتجددة.
الكاتب: جميلة خليل
أعلنت شركة “آر دبليو إي لطاقة الرياح البحرية” (RWE Offshore Wind) عن بدء تركيب أول قاعدة لعنفات الرياح في مشروع “نورسي كلاستر” العملاق في بحر الشمال، والذي يُعد حالياً أكبر مشروع لطاقة الرياح البحرية على السواحل الألمانية.
ستصل الاستطاعة الإجمالية للمزرعة عند اكتمالها إلى 1.6 جيجاواط، ما يكفي لتزويد 1.6 مليون منزل ألماني بالكهرباء النظيفة.
تأتي المبادرة في إطار عام “المجتمع”، لتجسد توجه الدولة نحو إشراك الشباب في رسم مستقبل بيئي مستدام، وتمكينهم من مواجهة التحديات البيئية المتزايدة من خلال التجربة العملية والتعليم المتخصص.
وفقًا لتقرير “تحديث منتصف العام للكهرباء”، يُتوقع أن يرتفع الطلب على الكهرباء بنسبة 3.3% في 2025 و3.7% في 2026، وهو ما يفوق بمرتين معدل نمو إجمالي الطلب على الطاقة في نفس الفترة. رغم أن هذه النسب أقل من قفزة عام 2024 (4.4%)، إلا أنها لا تزال أعلى بكثير من المتوسط بين 2015 و2023 الذي بلغ 2.6%.
مُسرِّعة طاقتك” صُممت لتكون منصة شاملة تجمع بين الجهات الحكومية، الجامعات، مراكز الأبحاث، والمستثمرين، إلى جانب شركات طاقة رائدة. ويقوم البرنامج على نموذج دعم متكامل، يتضمن التوجيه الفني والتقني، وربط رواد الأعمال بالممولين، وتوفير مسارات تجريبية لتطبيق الأفكار في السوق.
أكد رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني التزام الحكومة العراقية بمسار التحول نحو الطاقة النظيفة، من خلال تنويع مصادر الطاقة وخفض الانبعاثات، انسجاماً مع الرؤية الوطنية الشاملة للتنمية الاقتصادية والتحول البيئي.
أشارت تسلا إلى أن هذا النمو يعود جزئياً إلى التوسع في شبكة محطات الشحن الفائق السرعة، والتي شهدت إضافة أكثر من 2,900 محطة جديدة خلال العام الماضي، أي بزيادة 18% عن العام السابق.
كما ساهمت زيادة استخدام الشبكة من قبل مركبات كهربائية غير تابعة لتسلا، بعد فتح الشبكة تدريجيًا للعلامات التجارية الأخرى في رفع الإيرادات، خاصة مع فرض رسوم أعلى على السيارات غير التابعة للشركة.
تأتي هذه الخطة ضمن إطار استراتيجية أبوظبي للتغير المناخي 2023-2027، وتتوافق مع التوجهات الوطنية لدولة الإمارات ضمن “الخطة الوطنية لتغير المناخ 2050″، كما تنسجم مع أهداف العمل المناخي العالمي المعتمد في مؤتمر الأطراف (COP28)، حيث تم اعتماد إطار عالمي للتكيف المناخي.
على عكس المستشعرات التقليدية التي توضع خارج البطارية وتتفاعل ببطء، تأتي هذه المستشعرات الجديدة مدمجة مباشرة في المكونات الأساسية للبطارية ، وتقوم بمراقبة دقيقة وفورية لدرجة الحرارة والإجهاد والتغيرات الكيميائية، كما يمكنها تنشيط خصائص مدمجة لمكافحة الحرائق عند الحاجة.
يُعد هذا التطور واعداً بشكل خاص لتطبيقات “إنترنت الأشياء” (IoT) التي تعمل داخل المباني بدون الحاجة إلى مصدر طاقة خارجي أو أسلاك.