تستهدف المبادرة استقطاب مشاريع مبتكرة تعالج تحديات بيئية ومجتمعية، مثل التخفيف من آثار تغير المناخ والتكيف معه، مع تمويل مبدئي يصل إلى 10،000 يورو لكل مشروع فائز.
الكاتب: جميلة خليل
وفقاً للدراسةمن المتوقع أن تعاني المناطق الاستوائية الانخفاض الأكبر في تنوع المحاصيل، في حين أن المناطق الأبعد عن خط الاستواء قد تشهد زيادة في محاصيل أخرى، مما يقدم تحديات وفرص على حد سواء للتكيف الزراعي.
وفقاً لهذا التعاون، ستطلق شركة “أوبر” بالتعاون مع شريكها التقني “وي رايد” المتخصصة في تقنيات القيادة الذاتية، جنباً إلى جنب مع الشركة الصينية “بايدو” ومن خلال منصتها “أبولو”، المرحلة التجريبية التشغيلية لأسطول مركبات الأجرة ذاتية القيادة في إمارة دبي خلال العام الحالي 2025.
أوضح التقرير أن التقدم العالمي ما زال دون المستوى المطلوب لتحقيق الهدف العالمي المتمثل في مضاعفة الاستطاعة المركبة للطاقة المتجددة ثلاث مرات بحلول عام 2030، إذ يتطلب الوصول إلى هذا الهدف نمواً سنوياً بنسبة 16.6% حتى نهاية العقد الحالي.
وفقاً لتقرير حالة المناخ العالمي 2024 من المتوقع أن يكون عام 2024 أول عام تقويمي تتجاوز فيه درجات الحرارة درجة الحرارة العالمية 1.5 درجة مئوية مقارنة بالفترة ما قبل الصناعية. حيث بلغت درجة الحرارة العالمية قرب سطح الأرض 1.55 ± 0.13 درجة مئوية فوق متوسط الفترة من 1850 إلى 1900، ليُعتبر هذا العام الأدفأ في سجل الملاحظات الذي يمتد لـ 175 عاماً.
سيقام المشروع على منصة عائمة في ميناء يوكوهاما. وسيتم تجهيز المنصة بمركز بيانات متطور داخل حاويات مخصصة، مدعوماً بمنظومة متكاملة للطاقة الشمسية الكهروضوئية ووحدات لتخزين الطاقة بالبطاريات. كما يدرس المطورون إمكانية الاستفادة من طاقة الرياح البحرية لتعزيز كفاءة المنظومة.
ومن المتوقع أن تبدأ مجموعة الإمارات بنقل مركز بياناتها إلى “مورو هب” اعتباراً من منتصف عام 2026، حيث ستتلقى خدمات استضافة متكاملة تشمل توفير المساحات المخصصة للخوادم، والطاقة، والتبريد، وتوريد المعدات، وغيرها من الخدمات المرتبطة.
يعمل الأسطول الجديد على مدار الساعة، ومن المتوقع أن يساهم في نقل أكثر من 204 ألف حاوية سنوياً، مما يدعم أهداف المجموعة العالمية في تعزيز التحوّل نحو خدمات لوجستية أكثر ذكاءً واستدامة
بموجب الاتفاقية، ستتولى “سيمنز جاميسا” إنشاء وتمويل وتشغيل المشروع، الذي يهدف إلى زيادة مساهمة الطاقة المتجددة في مزيج الكهرباء المصري، بما يتماشى مع خطة الدولة للوصول إلى 42% من إجمالي الطاقة الكهربائية عام 2030 و65% بحلول 2040
يهدف النظام إلى توفير محاكاة أسرع وأكثر كفاءة وأقل تكلفة، مع قدرات متقدمة على التنبؤ بالظواهر المناخية المتطرفة، من خلال دراسة دقيقة للخصائص المناخية في الإمارات والمنطقة.