شملت القرارات الجديدة الموافقة على اتفاقية استخدام الأراضي المزمع إبرامها مع الشركة الهندية “Ocior Energy”، والتي تهدف إلى إجراء دراسات الجدوى الاقتصادية والفنية لمشاريع إنتاج الهيدروجين الأخضر في الأردن، والموافقة على اتفاقية لاستخراج النحاس وتعدينه في الأردن
الكاتب: جميلة خليل
طور الباحثون نظام تبريد هجين يسهم في زيادة الإنتاجية الزراعية بمعدلات تصل إلى 200% في عمليات زراعية صغيرة الحجم عبر البيئة الصحراوية. ويمثل هذا الإنجاز خطوة مهمة نحو معالجة تحديات الأمن الغذائي العالمي مع تقليل البصمة البيئية للزراعة وهو أمر بالغ الأهمية خاصة مع تفاقم التغير المناخي لظروف النمو في البيئات الحارة الصعبة
أشار الباحثون إلى أن هذه النتائج لا تهم اليابان فقط، بل تمتد فائدتها لتشمل الدول الأخرى التي تواجه تحديات مماثلة. إذ تقدم أنظمة “الطاقة الشمسية على الأسطح + السيارات الكهربائية” حلاً واعدًا لكل من المناطق الحضرية والريفية، خاصة في الأماكن التي يصعب فيها تنفيذ مشاريع الطاقة المتجددة المركزية.
تتضمن الشراكة الجديدة مجالات تعاون متعددة الأوجه تشمل البحوث المتقدمة في الطاقة المتجددة، وتكنولوجيا الهيدروجين، وتطبيقات الذكاء الاصطناعي، ومبادرات الابتكار المفتوح، بالإضافة إلى حلول التصميم الإبداعي.
يركز البرنامج على تطوير دليل شامل لإنشاء وتشغيل متاحف التربة، مع التأكيد على الدور الحيوي للتربة في ضمان الأمن الغذائي والتصدي لتحديات التغير المناخي في البيئات الجافة.
يهدف المشروع المخطط له إلى إنشاء قاعدة انطلاق للاستثمارات المستقبلية في البنية التحتية للطاقة النظيفة، خاصة في مجال نقل وتخزين وقود الهيدروجين والأمونيا والميثانول وأنواع الوقود البديلة الأخرى.
يأتي هذا المنتدى في إطار الجهود المصرية لتعزيز التعاون الأفريقي في مجال التمويل الأخضر، وتطوير آليات مبتكرة لجذب الاستثمارات المستدامة التي تساهم في تحقيق أهداف التنمية المستدامة 2030.
تهدف المبادرة إلى تمكين مليون شخص من اكتساب المعرفة في مجالي الاستدامة والتمويل المستدام بحلول عام 2030.
أوضحت بنعلي أن السلطات المغربية حددت 40 مشروعاً للهيدروجين الأخضر، وجرى التواصل مع شركات عالمية من 17 دولة، بينما تولت الوكالة المغربية للطاقة المستدامة تقديم هذه المشروعات للمستثمرين المحتملين وتزويدهم بالمعلومات الضرورية.
تركز الاتفاقية بشكل خاص على تطوير نظام متقدم للتنبؤ بجودة الهواء، مع تطوير شبكة تضم 240 محطة رصد، إلى جانب جمع بيانات الأقمار الاصطناعية وإجراء تقييمات للانبعاثات والأثر البيئي.