أطلق المغرب مشاريع طموحة لإنتاج الهيدروجين الأخضر في منطقة الصحراء، بمشاركة شركات دولية مثل “أكسيونا” و”موف” الإسبانيتين و”طاقة” الإماراتية.
الهيدروجين وتخزين الطاقة
حققت شركة CATL إنجازًا بكونها أول من يستوفي معيار السلامة الوطني الجديد GB 38031-2025 “لا حريق ولا انفجار”، وذلك من خلال بطاريتها “تشيلين” التي اجتازت عدد من الاختبارات الصارمة قبل الموعد الرسمي لتطبيق المعيار في يوليو 2026.
درس وزارة الكهرباء الكويتية استخدام بطاريات ضخمة لتخزين الكهرباء وإنشاء محطات طاقة شمسية جديدة لمواجهة الطلب المتزايد المتوقع في الصيف. كما تبحث الوزارة خيار استيراد طاقة بشكل طارئ عبر محطات عائمة على سفن لضمان استقرار الشبكة الكهربائية.
وقعت شركتا “مصدر” الإماراتية و”أو إم في” النمساوية خطاب نوايا لتطوير إنتاج الهيدروجين الأخضر ومشتقاته (كالوقود الاصطناعي) على نطاق واسع في الإمارات والنمسا وأوروبا لدعم أهداف إزالة الكربون.
تدير هذه الجولة شركة هايدروم في الدقم و يوفر المزاد جدولاً زمنياً منظماً وشفافاً مع نافذة تحضير ممتدة لمدة 9 أشهر من إصدار طلب التأهيل حتى تقديم العروض، لتسهيل تطوير مشاريع قوية
تتميز هذه التقنية بأنها أكثر كفاءة من التحليل الكهربائي التقليدي المعتمد على الألواح الشمسية، وتعمل حتى في الأيام الغائمة وتستخدم مواد رخيصة ومتوفرة، مما يجعلها خطوة واعدة نحو توفير وقود هيدروجيني نظيف ومستدام بتكلفة أقل
تقدم شاحنة MESS 2000 نظام بطارية متنقل بسعة كبيرة تبلغ 2 ميجاواط ساعة ويعتمد النظام على خلايا ليثيوم-أيون بسعة 314 أمبير ساعة طورتها الشركة ذاتياً، مما يوفر سعة تخزين تزيد بثلاثة أضعاف عن الأنظمة المتنقلة التقليدية.
نجح باحثون من جامعة بريستول بالتعاون مع هيئة الطاقة الذرية البريطانية (UKAEA) في تطوير أول بطارية ألماس مشعة مصنوعة من الكربون-14 التي يُمكن أن تدوم لآلاف السنين.
طور باحثون كهرليتات صلبة لبطاريات أكثر أمانًا وكفاءة كبديل لبطاريات الليثيوم-أيون الحالية ومخاطرها. باستخدام تقنية “التلبيد البارد” المبتكرة التي تعمل بحرارة منخفضة.
تنطلق النسخة الرابعة من قمة عُمان للهيدروجين الأخضر (GHSO 2025) في الفترة من 1 إلى 3 ديسمبر 2025، بمشاركة أكثر من 3000 مشارك من مختلف أنحاء العالم.