أخبار

طور باحثون أمريكيون تقنية صديقة للبيئة لإعادة تدوير بطاريات السيارات الكهربائية، نجحت في استخلاص 92% من معادنها الحيوية وتحويلها إلى مواد يمكن استخدامها في صناعة بطاريات جديدة.

في السنوات الأخيرة، اتخذت دول الشرق الأوسط خطوات جريئة لإعادة رسم ملامح مشهد الطاقة، من الطاقة الشمسية والرياح إلى النووية والهيدروجين الأخضر. تشهد المنطقة استثمارات ضخمة في الطاقة المتجددة، مع مشاريع رائدة تُحدث ضجة محليًا وعالميًا.
هنا خمسة مشاريع تُعيد رسم مستقبل تحول الطاقة في المنطقة

حقق باحثون رقمًا قياسيًا في كفاءة تحويل الطاقة الشمسية إلى هيدروجين بنسبة 9.91%، وذلك بتطوير تقنية مبتكرة وتقلل العيوب في المواد المستخدمة

يعمل علماء أوروبيون على تطوير بطاريات ذاتية الإصلاح تستخدم مستشعرات متقدمة لتشخيص وإصلاح تلفها الداخلي تلقائياً. تهدف هذه التقنية، ضمن مشروع “فينيكس”، إلى مضاعفة عمر وأداء السيارات الكهربائية.

نجح فريق بحثي مغربي في تطوير تقنية ذكية لوسم الألواح الشمسية باستخدام صور حرارية بطائرات مسيّرة؛ مما يسهم بتسريع أعمال الصيانة وتقليل الحاجة للتدخل اليدوي.

حددت وزارة الكهرباء والماء والطاقة المتجددة آخر موعد لتقديم عطاءات مشروع محطة التحويل الرئيسية الشقايا Z، بجهد 400/132/11 ك.ف، ضمن مشروع الطاقة الشمسية في الشقايا الذي يهدف إلى تعزيز الشبكة الكهربائية بطاقة تصل إلى 3000 ميجاواط. ويُعد المشروع جزءًا من خطة الوزارة لتطوير البنية التحتية الطاقية عبر الشراكة بين القطاعين العام والخاص، تمهيدًا للوصول إلى إنتاجية إجمالية قدرها 4500 ميجاواط.

اكتشف مستقبل الهيدروجين الأخضر عبر دليل شامل يحلل الجيل القادم من المحلّلات الكهربائية. ويقدم مقارنة بين التقنيات من حيث الكفاءة والتكلفة

ينتقل مشروع “تجمع الهيدروجين في صور” بسلطنة عُمان إلى مرحلة الجدوى التفصيلية، ويهدف إلى إنتاج الهيدروجين الأخضر لدعم الصناعات المحلية وتحقيق الحياد الصفري

أعلنت إحدى عمالقة صناعة السيارات في العالم وقف تطوير سيارات الهيدروجين؛ بسبب ضعف البنية التحتية، وارتفاع التكاليف، وقلة الحوافز الشرائية.

في ظل تصاعد التحديات أمام قطاع طاقة الرياح البحرية في أستراليا، يواجه المطورون صعوبات متزايدة نتيجة تعثر التنسيق بين الحكومة الفيدرالية وحكومة ولاية فيكتوريا بشأن آليات التمويل والدعم التنظيمي.