توليد الطاقة المتجددة

يُعد مشروع “الصداوي من أكبر محطات الطاقة الشمسية عالميًا، ويُشكل خطوة إستراتيجية نحو تحقيق أهداف “رؤية السعودية 2030” في التحول للطاقة النظيفة، مع بدء التشغيل التجاري المتوقع في عام 2027.

بدأت شركة إماراتية أعمال إنشاء محطة طاقة شمسية بقدرة 50 ميجاواط في مدينة ساكاي بجمهورية أفريقيا الوسطى، لتوفير الكهرباء لأكثر من 300 ألف منزل وتقليل الانبعاثات الكربونية بأكثر من 50 ألف طن سنويًا.

سجلت سلطنة عُمان تقدمًا ملموسًا في مسيرة التحول نحو الطاقة المستدامة، حيث ارتفعت نسبة إسهام الطاقة المتجددة في إنتاج الكهرباء، ضمن خطة وطنية تستهدف الوصول إلى 30% بحلول عام 2030 و60% بحلول 2040.

أبرمت شركة “عُمان داتا بارك” اتفاقية مع “سولار وادي” لإطلاق مشروع طاقة شمسية باستطاعة 1.4 ميجاواط، بهدف تشغيل مراكز بياناتها وتأسيس أول مركز بيانات أخضر في السلطنة تماشياً مع رؤية 2040.

أعلنت شركة “باور تشاينا” (PowerChina) عن وضع حجر الأساس لمشروعين للطاقة الشمسية في السعودية باستطاعة إجمالية تبلغ 1.75 جيجاواط

ستضيف المحطة الجديدة استطاعة إجمالية تبلغ 60 ميجاواط من الطاقة النظيفة للشبكة الكهربائية، وتهدف إلى معالجة النقص في الإمدادات ووضع حد لأزمة انقطاع التيار المتكررة.

تكشف مصادر دبلوماسية عن مباحثات متقدمة بين السعودية والصين لإنشاء محطة شمسية في دولة عربية باستطاعة 2.6 جيجاواط لإنهاء أزمة الكهرباء فيها

أضافت مصر 1150 ميجاواط من طاقة الرياح إلى شبكة الكهرباء خلال شهر واحد فقط عبر تشغيل محطتي “ريد سي” و”أمونت” في رأس غارب، في إنجاز يُعد الأكبر في تاريخ قطاع الطاقة المصري

أطلقت موريتانيا مشروعاً استراتيجياً للطاقة المتجددة بقيمة 287 مليون دولار، يتضمن إنشاء محطتين للطاقة الشمسية والرياح

نجحت ألمانيا في توليد أكثر من 60 ألف ميجاواط من الكهرباء عبر طاقة الرياح، لتُصبح من أبرز الدول الرائدة في الطاقة المتجددة. ويعود هذا الإنجاز إلى سياسات حكومية طموحة، واستثمارات طويلة الأمد في البنية التحتية والابتكار، بدءًا من مزارع رياح صغيرة في التسعينيات وصولًا إلى مشاريع ضخمة في بحر الشمال.