يظل عمر البطارية الافتراضي، إلى جانب سعتها، أحد أكبر عيوب السيارات الكهربائية. كما تتدهور البطاريات بمرور الوقت وتحتاج إلى الاستبدال، مما قد يكون مكلفا ومضرا بالبيئة.
في حين يتخلى دونالد ترامب عن السيارات الكهربائية وتصبح الصين “عملاقًا لتصدير السيارات الكهربائية”، تهدف إدارة بايدن إلى إبقاء صناعة السيارات الكهربائية الناشئة في الولايات المتحدة حية ومزدهرة.
أعلنت إحدى الشركات الكورية الجنوبية الرائدة في إنتاج بطاريات السيارات الكهربائية أنها في أزمة حيث تعاني من مبيعات مخيبة للآمال للسيارات الكهربائية في أوروبا والولايات المتحدة.
افتتحت شركة “بي واي دي – BYD” الصينية لصناعة السيارات أول مصنع لها للسيارات الكهربائية في تايلاند، في إطار توجه الشركة نحو جنوب شرق آسيا في وقت بدأت فيه تتوجه أيضا نحو الأسواق الأكثر ثراء في الولايات المتحدة وأوروبا.
بعد قيام الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي بفرض تعريفات جمركية على السيارات الكهربائية الصينية، تظل سوق أمريكا اللاتينية مفتوحة نسبيًا لواردات السيارات الصينية والاستثمار في إنتاج السيارات الكهربائية المحلية والمعادن المهمة.
واجهت صناعة السيارات الأوروبية شهرًا مليئًا بالتحديات في شهر مايو، حيث شهدت مبيعات السيارات الجديدة التي تعمل بالبطاريات الكهربائية في الاتحاد الأوروبي انخفاضًا كبيرًا.
هل تود أن تبقى مطلعاً على أحدث أخبار الطاقة المتجددة ونشاطاتها في المنطقة العربية؟
