يأخذك هذا المقال في رحلة من حقول القمح المهددة إلى مختبرات الزراعة الذكية، ليكشف عن سباق المنطقة المحموم نحو الابتكار، وكيف تُصاغ استراتيجيات جريئة وحلول تقنية ثورية ليس فقط لتأمين لقمة العيش، بل لرسم ملامح مستقبل أكثر أمناً واستدامة.
الشرق الأوسط
في ظل هذه التحولات، سيكون التحرك السريع والتخطيط الاستباقي هما الفارق بين الربح والخسارة. ومن يمتلك رؤية واضحة واستجابة مرنة، سيكون في موقع أفضل لمواكبة المرحلة القادمة بثقة وفعالية.
في السنوات الأخيرة، اتخذت دول الشرق الأوسط خطوات جريئة لإعادة رسم ملامح مشهد الطاقة، من الطاقة الشمسية والرياح إلى النووية والهيدروجين الأخضر. تشهد المنطقة استثمارات ضخمة في الطاقة المتجددة، مع مشاريع رائدة تُحدث ضجة محليًا وعالميًا.
هنا خمسة مشاريع تُعيد رسم مستقبل تحول الطاقة في المنطقة
كشف تقرير دولي أن قطاع الطاقة في الشرق الأوسط أصبح الأسرع نموًا في العالم خلال 2024، مسجلاً طفرة في الإيرادات بلغت 68% بفضل الاستثمارات الضخمة والتحول الرقمي.
تشير دراسة حديثة إلى أن التغيرات المناخية قد تؤدي إلى تراجع سرعة الرياح على ارتفاعات التوربينات في الشرق الأوسط؛ مما قد يضعف إنتاج طاقة الرياح
أبرمت مجموعة كيزاد وشركة برودن إنرجي اتفاقية استئجار أرض لمدة 50 عامًا لإنشاء أكبر منشأة لتصنيع الهيدروجين في الشرق الأوسط
يتحدث المقال عن مفهوم ازدحام شبكات الكهرباء، ويستعرض أبرز أسبابه والتحدّيات المرتبطة به، ويناقش الحلول الممكنة للتخفيف من وطأته وتعزيز كفاءة الشبكات
نتعرف معاً في السطور التالية، على أبرز التحولات التنظيمية الأخيرة المتعلقة بأطر ومعايير الاستدامة في المنطقة مع بعض التوصيات لتطبيق و تبني هذه المعايير في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا.
ما هو واقع الطاقة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا؟ وما هي التحديات التي تواجهها؟ وما هي الفرص الواعدة التي يمكن أن تجعل منها نموذجاً عالمياً في تحقيق الهدف السابع؟
باكستان تقتحم القمة والسعودية وعمان تضاعفان الرهان! ففي تحول مذهل، يكشف تقرير حديث كيف حطمت الطاقة الشمسية الأرقام القياسية للنمو عالمياً عام 2024، بوتيرة أسرع من أي مصدر طاقة آخر في التاريخ، إذ ظهرت باكستان فجأة كواحدة من أكبر مستوردي الألواح الشمسية في حين أن السعودية وعمان ضاعفتا وارداتهما بشكل هائل