أُطلق تحالف تنفيذ خطط التكيف الوطنية مع المناخ خلال مؤتمر الأطراف الثلاثين (COP30) بقيادة رئاسة المؤتمر، وألمانيا، وإيطاليا، وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي
تغير المناخ
وجّه البابا ليون الرابع عشر رسالة فيديو إلى الأساقفة والكرادلة المشاركين في مؤتمر المناخ (COP30) بالبرازيل، أكد فيها أن التقدم المحرز في العمل المناخي غير كافٍ، وأن اتفاقية باريس تبقى الأداة الأقوى
حدّد اجتماع باكو – بيليم في مؤتمر الأطراف الثلاثين (COP30) خطة لحشد 1.3 تريليون دولار لتمويل المناخ في الدول النامية بحلول 2035، مؤكداً أن الموارد المالية موجودة لكن التحدي يكمن في إعادة توجيهها بسرعة وعدالة
حذّر تقرير صادر عن مؤتمر الأطراف الثلاثين (COP30) من أن تغيّر المناخ يفاقم انتشار الأمراض المعدية عبر ارتفاع الحرارة وتغيّر الأمطار والظواهر المتطرفة
وضعت البرازيل المحيطات في صميم أجندة مؤتمر الأطراف الثلاثين (COP30)، بإدراجها لأول مرة في خطتها الوطنية للمناخ، وإطلاق “الحزمة الزرقاء” ومعاهدة أعالي البحار، لتحويل التعهدات إلى تمويل فعلي
أكدت بنوك التنمية المتعددة الأطراف في مؤتمر COP30 التزامها بدعم التكيف والمرونة لمواجهة تغير المناخ، حيث قدّمت 137 مليار دولار في 2024
أطلقت البرازيل خلال مؤتمر COP30 “خطة عمل بيليم الصحية”، أول وثيقة دولية مخصصة لتكيّف قطاع الصحة مع تغير المناخ، بدعم تمويلي أولي بقيمة 300 مليون دولار.
يُعقد مؤتمر COP30 في وقت تؤكد تقارير الأمم المتحدة أن العالم في طريقه لتجاوز سقف الاحترار المحدد عند 1.5 درجة مئوية
انطلقت قمة المناخ COP30 في البرازيل وسط تصاعد المخاطر المناخية، بمشاركة قياسية للشعوب الأصلية وتعهدات بمليارات الدولارات لحماية الغابات
ارتفعت حرارة الكوكب بنحو 0.46 درجة مئوية منذ 2015، ليصبح كل عام منذ ذلك التاريخ أكثر سخونة من عام الاتفاق.

