سولارابيك

تسعى تونس، إلى ترسيخ مكانتها كوجهة استثمارية رائدة في شمال إفريقيا ضمن إستراتيجية تمتد من 2024 إلى 2030. وتركز هذه الإستراتيجية على تحقيق نمو اقتصادي مستدام، ورفع نسبة الاستثمار إلى 25% من الناتج المحلي، وتعزيز القطاعات الواعدة مثل الطاقات منخفضة الكربون، والتكنولوجيا، والصناعات التحويلية.

تعد المحطة، التي تم تدشينها عام 2022، أول منشأة تجارية بهذا الحجم في الشرق الأوسط، وتلعب دورًا محوريًا في تحويل النفايات إلى كهرباء، ما يسهم في تقليل الاعتماد على مدافن النفايات وتحقيق أهداف دولة الإمارات في مجال الاستدامة.

*تجاوزت الاستثمارات في مشاريع الطاقة المتجددة بالمملكة العربية السعودية 19.8 مليار ريال سعودي (ما يعادل حوالي 5.28 مليار دولار أمريكي) حتى نهاية عام 2024، وفقًا لبيانات الهيئة العامة للإحصاء.
*بلغت الاستطاعة الإجمالية للمشاريع التي تم تشغيلها 6551 ميجاواط. تتوزع هذه المشاريع بواقع 9 محطات للطاقة الشمسية باستطاعة 6151 ميجاواط، بالإضافة إلى مشروع واحد لطاقة الرياح باستطاعة 400 ميجاواط.

*تسلمت الهيئة العامة للتجارة الخارجية السعودية أول دفعة من سيارات “لوسيد موتورز” (Lucid Motors) الكهربائية، المصنعة محليًا، في خطوة تهدف إلى تزويد السفارات والبعثات التجارية حول العالم بمركبات مستدامة.
*الدفعة الأولى شملت دولًا من بينها الأردن وتونس ومصر، وتوسّع البرنامج لاحقًا ليشمل 19 دولة.
*تأتي هذه المبادرة بالتزامن مع تطوير مصنع “لوسيد” في السعودية نحو الإنتاج الكامل، وتعزيز حضور الشركة في منطقة الخليج بافتتاح معارض جديدة.

*في إطار البرنامج الوطني للطاقة المتجددة، وقّعت الشركة السعودية لشراء الطاقة اتفاقيات جديدة لإنتاج الكهرباء من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح بسعة إجمالية تبلغ 15,000 ميجاواط

*استثمارات تصل إلى 31 مليار ريال سعودي (ما يعادل نحو 8.3 مليارات دولار أمريكي).

*المشروعات تشمل خمسة للطاقة الشمسية، أبرزها بيشة، الهميج، خليص، وعفيف (1 و2)، إضافة إلى مشروعين لطاقة الرياح في الرياض: ستارة وشقراء.

*الاتفاقيات وقّعها تحالف تقوده شركة “أكوا باور”، وبمشاركة من “بديل” التابعة لصندوق الاستثمارات العامة، و”أرامكو للطاقة”.

*الخطوة تعزز ريادة المملكة عالميًا في مجال الطاقة المتجددة، مع تحقيق أسعار إنتاج تنافسية تُعد من الأدنى على مستوى العالم.