تتجه الجزائر لتوسيع شراكتها الاستراتيجية مع أمريكا إلى ما هو أبعد من قطاع المحروقات، حيث عرضت على الشركات الأميركية فرصًا للاستثمار في مجالات واعدة تشمل الطاقة المتجددة، وتطوير الهيدروجين، واستغلال المعادن النادرة.
طاقة الرياح
أكدت رئيسة الأكاديمية الأميركية لطاقة الرياح، سيرين حمشو، أهمية المناقصة التي طرحتها وزارة الطاقة في سوريا، مؤخرًا، لتطوير طاقة الرياح باستطاعة تتراوح بين 100 و200 ميجاواط، بصفتها الأولى في البلاد
كشفت شركة “دي بي إنيرجي” (DP Energy) عن خططها لإنشاء مشروع ضخم يجمع بين 1,400 ميجاواط من طاقة الرياح و2,000 ميجاواط\ساعة من أنظمة تخزين البطاريات
أصدرت المؤسسة العامة لنقل وتوزيع الكهرباء (PETDE) في سوريا، دعوة لتقديم طلبات التأهيل المسبق (RFQ) للمطورين والرعاة المهتمين بتطوير وتنفيذ وتشغيل مشروع مزرعة رياح باستطاعة تتراوح بين 100 و 200 ميجاواط.
بحث وزير الاستثمار المصري في طوكيو مع مسؤولين يابانيين، سبل تعزيز التعاون وجذب استثمارات جديدة لمصر في قطاعات الطاقة المتجددة، والبنية التحتية، والتصنيع المتقدم.
أعلنت شركة “نماء” العُمانية عن طرح مناقصة لخدمات استشارية بهدف الإشراف على مشروعي طاقة الرياح “ظفار 2″ و”جعلان بني بو علي”
وقّعت وزارة النفط الليبية اتفاقية استراتيجية مع جهاز الطاقات المتجددة لإنشاء مشاريع طاقة شمسية ورياح داخل المواقع النفطية، في خطوة تهدف إلى دمج الطاقة النظيفة في القطاع وتقليل الانبعاثات.
أظهر تقرير “آيرينا” لعام 2024 أن الطاقة المتجددة حافظت على تكلفتها التنافسية عالميًا، وأسهمت في تفادي استخدام وقود أحفوري بقيمة 57 مليار دولار. كما أن 91% من المشاريع الجديدة كانت أقل تكلفة من نظيراتها المعتمدة على الوقود الأحفوري.
في السنوات الأخيرة، اتخذت دول الشرق الأوسط خطوات جريئة لإعادة رسم ملامح مشهد الطاقة، من الطاقة الشمسية والرياح إلى النووية والهيدروجين الأخضر. تشهد المنطقة استثمارات ضخمة في الطاقة المتجددة، مع مشاريع رائدة تُحدث ضجة محليًا وعالميًا.
هنا خمسة مشاريع تُعيد رسم مستقبل تحول الطاقة في المنطقة
وقّعت شركتا أوكيو للطاقة البديلة ونقاء للطاقة المستدامة اتفاقية لتطوير مشاريع طاقة الرياح في ولايات الدقم ومحوت وسدح بسلطنة عُمان، باستطاعة إنتاجية تصل إلى 1100 ميجاواط