أخبار رئيسية

*في إطار البرنامج الوطني للطاقة المتجددة، وقّعت الشركة السعودية لشراء الطاقة اتفاقيات جديدة لإنتاج الكهرباء من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح بسعة إجمالية تبلغ 15,000 ميجاواط

*استثمارات تصل إلى 31 مليار ريال سعودي (ما يعادل نحو 8.3 مليارات دولار أمريكي).

*المشروعات تشمل خمسة للطاقة الشمسية، أبرزها بيشة، الهميج، خليص، وعفيف (1 و2)، إضافة إلى مشروعين لطاقة الرياح في الرياض: ستارة وشقراء.

*الاتفاقيات وقّعها تحالف تقوده شركة “أكوا باور”، وبمشاركة من “بديل” التابعة لصندوق الاستثمارات العامة، و”أرامكو للطاقة”.

*الخطوة تعزز ريادة المملكة عالميًا في مجال الطاقة المتجددة، مع تحقيق أسعار إنتاج تنافسية تُعد من الأدنى على مستوى العالم.

أعدّ الدراسة باحثون من كلية لندن للاقتصاد ومؤسسة “Systemiq”، ونُشرت في مجلة npj Climate Action، حملت عنوان: “ذكي وأخضر: دور الذكاء الاصطناعي في التحول المناخي”. وخلصت إلى أن تطبيق تقنيات الذكاء الاصطناعي في ثلاثة قطاعات رئيسية: الغذاء، والكهرباء، والنقل، قد يُحدث تحوّلًا نوعيًا في تقليل الانبعاثات الكربونية.

تُمثل هذه المبادرة خطوة نوعية في تطوير أنظمة التنقل الذكي في أبوظبي، إذ يُتيح المستوى الرابع من الأتمتة للمركبات القيادة بشكل كامل دون تدخل بشري، ضمن بيئة حضرية محددة. ويأتي المشروع تماشياً مع رؤية الإمارة لتعزيز الابتكار والتكامل الرقمي، وتحقيق أهداف الاستدامة.

*الهدف: تشجيع الاستثمار في المشاريع الصغيرة للطاقة المتجددة (2–10 ميجاواط) وربطها الآمن بشبكة الكهرباء في سوريا.
* مدة الترخيص 20 عامًا قابلة للتجديد
*تسعيرة شراء الكهرباء:
• الطاقة الشمسية: 4 سنت/كيلوواط ساعي
• الطاقة الشمسية + تخزين 4 ساعات: 6 سنت
• الكتلة الحيوية: 8 سنت
• غاز المطامر: 5.7 سنت
آلية الدفع: بالدولار، والتسديد بالليرة السورية حسب سعر الصرف الرسمي شهريًا
مراحل الترخيص:
1. موافقة مبدئية خلال 30 يومًا
2. طلب الربط الفني
3. إصدار الترخيص النهائي خلال 10 أيام
شروط المستثمر:
• الالتزام بالبرنامج الزمني
• عدم استخدام نفس الموقع لأكثر من ترخيص
• تقديم تقارير مرحلية
• الالتزام بالمواصفات الفنية

*تواجه صناعة السيارات الكهربائية تحديات كبيرة بسبب تغييرات في السياسات الأمريكية، أبرزها تقليص الحوافز الضريبية وإلغاء قواعد الانبعاثات الصارمة.
*العديد من شركات السيارات مثل فورد، وهوندا، ونيسان، وفيراري قررت تأجيل أو إلغاء طرازات كهربائية جديدة، خوفًا من ضعف الطلب وارتفاع التكاليف، فيما التحول الكامل نحو السيارات الكهربائية قد يتأخر أكثر مما كان متوقعًا.