السعودية

سيمكّن هذا القرض، الممتد لسبع سنوات، “أكوا باور” من تأسيس مقر رئيسي متطور في الرياض ليكون مركزاً للابتكار، وداعماً لممارسات الاستدامة، وبيئة جاذبة للكفاءات، مما يعكس الدور المحوري للشركة في مسيرة تحول الطاقة بالمملكة.

يمتد الاتفاق بين البلدين ليشمل استثمارات واسعة في البنية التحتية والتصنيع، والطاقة الخضراء، بالإضافة إلى التعاون الدفاعي وتصنيع المسيّرات والتبادل الثقافي.

ستضم المحطة أكثر من 8 آلاف لوح شمسي ونظام تتبع متطور، ويُتوقع أن تولد ما يزيد عن 13 جيجاواط ساعة من الكهرباء النظيفة سنوياً، مساهمةً في تحقيق أهداف المملكة للطاقة المتجددة.

تستعد الشركة الرائدة لتقديم سيارات خارقة تعمل بالهيدروجين ومركبات تجارية مصممة خصيصًا للمنطقة، في إطار رؤية السعودية 2030 الطموحة

اتفاقية تعاون تجمع شركة أرامكو السعودية وشركة “بي واي دي” الصينية المتخصصة في تصنيع مركبات الطاقة الجديدة، بهدف تطوير تقنيات مبتكرة تعزز الكفاءة البيئية وأداء المركبات.

وقّع «برنامج استدامة الطلب على البترول»، التابع لوزارة الطاقة السعودية، مذكرة تفاهم مع شركة «هيونداي موتور» في سيول، بهدف تطوير حلول مبتكرة للنقل المستدام.

علماء من جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية، بالتعاون مع جامعة مانشستر، يُحدثون ثورة في تكنولوجيا استشعار الهيدروجين. ويبتكرون مستشعراً جديداً فائق الدقة يكتشف التسربات بسرعة، مما يمهد الطريق لعصر الهيدروجين كوقود نظيف وآمن

نتعرف معاً  في السطور التالية، على أبرز التحولات التنظيمية الأخيرة المتعلقة بأطر ومعايير الاستدامة في المنطقة مع بعض التوصيات لتطبيق و تبني هذه المعايير في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا. 

ما هو واقع الطاقة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا؟ وما هي التحديات التي تواجهها؟ وما هي الفرص الواعدة التي يمكن أن تجعل منها نموذجاً عالمياً في تحقيق الهدف السابع؟

تتميز البطاريات بقدرتها على العمل بكفاءة في درجات الحرارة التي تتراوح بين -20 درجة مئوية وصولًا إلى الحرارة المرتفعة التي تبلغ +130 درجة مئوية