صناعة الشحن البحري تواجه تحديات كبيرة في إزالة الكربون، وسط ضغوط تنظيمية من المنظمة البحرية الدولية التي فرضت رسومًا على الانبعاثات اعتبارًا من أبريل 2025
الشحن البحري
تعتمد السفينة الشمسية على منظومة تضم أكثر من 500 لوح شمسي تنتج نحو 410,000 كيلوواط/ساعة من الكهرباء سنويًا لدعم عملياتها وخفض استهلاك الوقود
القرار الجدبد يلزم القطاع البحري العالمي بتحقيق صافي انبعاثات صفرية “بحلول أو حوالي عام 2050″، ويتضمن حزمة من الإجراءات أبرزها معيار عالمي لكثافة وقود غازات الدفيئة بحيث يبدأ تطبيقه تدريجيًا عام 2027.
لإزالة الكربون من قطاع الشحن البحري يتطلب تنفيذ ثلاث خطوات رئيسية متزامنة: فرض ضريبة كربونية عالمية، وضع معيار عالمي للوقود الأخضر، وتحسين كفاءة الطاقة في السفن