في ظل التوترات التجارية بين أكبر اقتصاديْن في العالم، تواجه صناعة الطاقة الشمسية، أزمة قد تغيّر مسارها بالكامل.
الطاقة الشمسية
تجاوزت القدرة المركبة من الطاقة الشمسية حاجز 21 جيجاواط مدفوعةً بشكل أساسي بتوسع استثنائي في المنشآت غير المرخصة الموجهة للاستهلاك الذاتي في القطاعين التجاري والصناعي
طور باحثون خلية شمسية مرنة من نوع سيلينيد النحاس والإنديوم والغاليوم (CIGS) تسجل كفاءة قياسية بلغت 17.81%. ويعود ذلك لاستخدام ركيزة مبتكرة من الزجاج فائق الرقة (UTG) لا يتجاوز سمكها 90 ميكرومتر
ما هو واقع الطاقة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا؟ وما هي التحديات التي تواجهها؟ وما هي الفرص الواعدة التي يمكن أن تجعل منها نموذجاً عالمياً في تحقيق الهدف السابع؟
يُخصص المبلغ لإنشاء محطة طاقة شمسية واسعة النطاق وتطبيق أنظمة لاستعادة الحرارة المهدورة في عدة منشآت، بهدف تعزيز استخدام الطاقة النظيفة ورفع كفاءة العمليات بشكل كبير
يعتمد هذا المشروع الطموح، المسمى “بوابة مصيرة للطاقة”، على تسخير مزيج فريد من ثلاثة مصادر متجددة لتوليد الكهرباء وهي: طاقة المد والجزر، وطاقة الرياح، والطاقة الشمسية.
تعمق النقاش بين الجانبين في استكشاف فرص التعاون في مشاريع الطاقة المتجددة والبنية التحتية الذكية، وتقنيات التقاط وتخزين الكربون
تطوير أداة جديدة تعزز دقة التنبؤ بالعواصف الترابية؛ مما يوفر فوائد كبيرة لمزارع الطاقة الشمسية، خاصة في المناطق الصحراوية.
تسببت التغييرات في السياسات التي استهدفت قطاع الطاقة النظيفة في الولايات المتحدة خلال إدارة ترامب في إلغاء استثمارات ضخمة ومشاريع كبرى شملت 16 مصنعاً ومشروعاً واسع النطاق خلال الربع الأول من عام 2025 وحده
أوضحت دراسة أُجريت في ماليزيا أن مدى ارتفاع الألواح الشمسية العائمة عن سطح الماء يُعدّ عاملاً مؤثراً بشكل كبير في كفاءة عملها. واكتشف الباحثون أن الألواح التي تم تركيبها على ارتفاع أكبر فوق الماء كانت أفضل أداءً، وولّدت كمية أكبر من الكهرباء مقارنة بالألواح المثبتة على ارتفاع أقل أو المثبتة على الأرض