شهدت الرياض توقيع عدد من الاتفاقيات ومذكرات التفاهم بين شركة “أكوا باور” (ACWA Power) وشركاء دوليين لتطوير مشاريع تصدير الطاقة المتجددة والهيدروجين الأخضر من السعودية إلى أوروبا. ويُعزز هذا التوجه ريادة المملكة في الربط اللوجستي وقيادتها مشروع الممر الاقتصادي العالمي
الطاقة النظيفة
وقّعت شركتا أوكيو للطاقة البديلة ونقاء للطاقة المستدامة اتفاقية لتطوير مشاريع طاقة الرياح في ولايات الدقم ومحوت وسدح بسلطنة عُمان، باستطاعة إنتاجية تصل إلى 1100 ميجاواط
وقّعت شركة الإمارات للطاقة النووية اتفاقية مع “فراماتوم” الفرنسية لتوريد حزم الوقود النووي لمحطات براكة، بهدف تعزيز أمن وموثوقية سلسلة التوريد ودعم إنتاج الكهرباء النظيفة.
تشمل الاتفاقيات شراء الطاقة من خمسة مشاريع للطاقة الشمسية تضم بيشة، والهميج، وخليص، وعفيف 1، وعفيف 2، بالإضافة إلى مشروعين لطاقة الرياح في شقراء وستارة.
*وقّعت شركتا «خزنة داتا سنتر» (Khazna Data centers) الإماراتية و«إيني» (Eni) الإيطالية مذكرة تفاهم لتأسيس مشروع مشترك لتطوير مجمّع مراكز بيانات في لومبارديا شمال إيطاليا.
*المجمع سيكون بطاقة استيعابية أولية تبلغ 500 ميجاواط قابلة للتوسع حتى 1 جيجاواط.
وقع الرئيس ترامب قانونا جديدا أثّر على قطاع الطاقة المتجددة في الولايات المتحدة، مما دفع شركات أوروبية مثل “سيمنز إنيرجي” (Siemens Energy AG) وإنجي (Engie SA) إلى إعادة تقييم إستراتيجياتها
رغم الانتقادات المتزايدة للطاقة المتجددة والتقلبات السياسية السريعة، يشهد العالم تسارعًا ملحوظًا في بناء أنظمة طاقة أكثر نظافة واستدامة. ومع اقتراب عام 2030، بدأت الدول في تحقيق تقدم ملموس نحو أهداف إزالة الكربون
أعلنت توغو عن مشروع طاقة شمسية باستطاعة 400 ميجاواط، ضمن إستراتيجيتها لتحقيق تغطية كهربائية شاملة بحلول 2030.
يهدف المشروع إلى إقامة محطة ومصانع لإنتاج الهيدروجين الأخضر ومشتقاته، بمساحة 368 كيلومترًا مربعًا، مع إنتاج سنوي يصل إلى مليون طن من الأمونيا الخضراء، لتلبية الطلب العالمي على الطاقة المتجددة.
في تحوّل قد يعيد رسم خريطة الطاقة العالمية، اكتشف علماء أوروبيون احتياطيًا من المعادن تحت مياه القارة، يُتوقع أن يُنتج 45 ألف طن سنويًا من المواد الخام الحيوية