كشفت دراسة علمية حديثة عن إمكانية استخدام نماذج كهروضوئية وهمية غير عاملة، ذات أسطح مُصممة بنسيج معين، كدرع واقٍ للحدّ بشكل كبير من تراكم الغبار على الألواح الشمسية العاملة.
دراسةٌ علمية صادمة تكشف أن زوايا ميلان الألواح هي المتحكم الرئيسي في كمية الطاقة المفقودة بسبب الغبار، متفوقةً بذلك على عوامل كنا نعتقد أنها الأهم، مثل شدة الإشعاع الشمسي وكمية الغبار المتراكم
هل تود أن تبقى مطلعاً على أحدث أخبار الطاقة المتجددة ونشاطاتها في المنطقة العربية؟