وقّعت شركة الإمارات للطاقة النووية مذكرة تفاهم مع “ويستنغهاوس للكهرباء” في واشنطن لتعزيز التعاون في نشر تقنيات الطاقة النووية المتقدمة في الولايات المتحدة.
الولايات المتحدة
أطلقت شركتا “صن ران” (Sunrun) و”تسلا إلكتريك” (Tesla Electric) خطة طاقة منزلية مبتكرة في ولاية تكساس، تجمع بين الطاقة الشمسية والتخزين والبيع بالتجزئة؛ بهدف تبسيط تجربة الطاقة وتوفير أسعار ثابتة وطاقة احتياطية موثوقة
مشروع القطار الشمسي فائق السرعة في كاليفورنيا يُعد الأول من نوعه عالميًا، حيث سيعمل في الكامل بالطاقة الشمسية عبر شبكة تمتد لأكثر من 1200 كيلومتر.
ويتضمن نظام تشغيل يعتمد على 44 ميجاواط من الطاقة الشمسية و62 ميجاواط ساعة من التخزين بالبطاريات، مع سرعة تصل إلى 354 كم بالساعة.
تسعى شركة “كونفيير موتورز” (Conifer Motors) الأمريكية لكسر هيمنة الصين على سوق المعادن النادرة، عبر تطوير محركات كهربائية تعتمد على الحديد
*تواجه صناعة السيارات الكهربائية تحديات كبيرة بسبب تغييرات في السياسات الأمريكية، أبرزها تقليص الحوافز الضريبية وإلغاء قواعد الانبعاثات الصارمة.
*العديد من شركات السيارات مثل فورد، وهوندا، ونيسان، وفيراري قررت تأجيل أو إلغاء طرازات كهربائية جديدة، خوفًا من ضعف الطلب وارتفاع التكاليف، فيما التحول الكامل نحو السيارات الكهربائية قد يتأخر أكثر مما كان متوقعًا.
وقع الرئيس ترامب قانونا جديدا أثّر على قطاع الطاقة المتجددة في الولايات المتحدة، مما دفع شركات أوروبية مثل “سيمنز إنيرجي” (Siemens Energy AG) وإنجي (Engie SA) إلى إعادة تقييم إستراتيجياتها
سجلت الانبعاثات الكربونية العالمية رقمًا قياسيًا بلغ 40.8 مليار طن متري من مكافئ ثاني أكسيد الكربون، رغم التوسع الكبير في الطاقة المتجددة والتزامات الدول بتحقيق أهداف المناخ
سلّمت شركة “تسلا” (Tesla) 384 ألف مركبة في الربع الثاني من 2025، بانخفاض 13% عن العام السابق، وسط ضغوط سياسية، تسببت بها مواقف إيلون ماسك.
يضغط الرئيس الأميركي دونالد ترامب على زعيم الأغلبية الجمهورية في مجلس الشيوخ لتقييد الحوافز الضريبية المخصصة للطاقة الشمسية وطاقة الرياح، وفقًا لصحيفة “بوليتيكو”.
يهدف إنتاج الحديد الأخضر إلى إحداث تغيير جذري في صناعة الحديد المعروفة بانبعاثاتها الكربونية المرتفعة.