أشار الباحثون إلى أن هذه النتائج لا تهم اليابان فقط، بل تمتد فائدتها لتشمل الدول الأخرى التي تواجه تحديات مماثلة. إذ تقدم أنظمة “الطاقة الشمسية على الأسطح + السيارات الكهربائية” حلاً واعدًا لكل من المناطق الحضرية والريفية، خاصة في الأماكن التي يصعب فيها تنفيذ مشاريع الطاقة المتجددة المركزية.
اليابان
أعلنت هوندا عن خفض كبير لاستثماراتها في السيارات الكهربائية وتأجيل أهدافها بسبب تباطؤ المبيعات الأمريكية، رغم إشارة خبراء لنمو عالمي مستمر لسوق المركبات الكهربائية.
في خطوة بيئية مهمة تعتزم اليابان تقديم حوافز وإعانات لتزويد المركبات التجارية بالهيدروجين؛ بهدف تقليص الفجوة السعرية بين الهيدروجين والوقود الأحفوري.
ابتكر باحثون محفزًا ثنائي الذرة من الحديد والكوبالت يطيل عمر بطاريات الزنك والهواء إلى 3600 ساعة مقدمًا بديلاً أقل تكلفة لبطاريات الليثيوم
وَقّعت ميتسوبيشي وفوكسكون مذكرة تفاهم لتطوير سيارة كهربائية وتصنيعها عبر يولون في تايوان، بهدف طرحها في أوقيانوسيا بالنصف الثاني من 2026
بدأت شركة جلوكال اليابانية، بالتعاون مع شركاء إستراتيجيين، التشغيل التجاري لتوربين الرياح العائم هيبيكينادا، بقدرة 3 ميجاواط.
أظهرت دراسة يابانية أن زراعة النجيل والبرسيم تحت الألواح الشمسية تزيد بفعالية محتوى الكربون العضوي في التربة بمعدل ملحوظ. الأمر الذي يبرز إمكانية دمج إنتاج الطاقة النظيفة مع عزل الكربون ويدعم جهود مكافحة تغير المناخ وتوليد أرصدة كربون جديدة.
أعلنت باناسونيك عن وقف إنتاج الألواح الشمسية والبطاريات المنزلية كقرار استراتيجي، لكنها أكدت التزامها بضمانات ودعم العملاء الحاليين والمشاريع القائمة.
يأتي هذا الدعم في إطار آلية تبادل أرصدة الكربون (CCEM) المتفق عليها بين البلدين. وسيقوم ائتلاف ياباني-نرويجي بتنفيذ المشروع
تتضمن التقنية الجديدة تحويل غاز ثاني أكسيد الكربون إلى أول أكسيد الكربون في غضون 15 دقيقة فقط مقارنة بالطرق التقليدية التي تحتاج 24 ساعة، مما يقدم حلاً مزدوجاً للحد من التلوث وإنتاج الوقود بطريقة أكثر استدامة.