تشمل الخطط الرئيسية القضاء على الحرق الروتيني للغاز وخفض انبعاثات الميثان بحلول 2030، ودمج الطاقة المتجددة (مثل الشمسية) في عمليات الإنتاج والاستخلاص المعزز للنفط.
سلطنة عمان
أطلق مركز عُمان للمؤتمرات والمعارض محطة طاقة شمسية ضخمة على أسطحه، تمتد على ما يعادل مساحة ملعبين لكرة القدم ومن المتوقع أن تخفض هذه المحطة حوالي 3,300 طن من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون سنوياً.
تنطلق النسخة الرابعة من قمة عُمان للهيدروجين الأخضر (GHSO 2025) في الفترة من 1 إلى 3 ديسمبر 2025، بمشاركة أكثر من 3000 مشارك من مختلف أنحاء العالم.
يأخذك المقال في رحلة استكشافية عن السياحة البيئية المستدامة، مبادئها، أهدافها وكيف استطاعت سلطنة عمان أن تتحول إلى نموذجٍ يُحتذى به في مجال السياحة البيئية
يعتمد هذا المشروع الطموح، المسمى “بوابة مصيرة للطاقة”، على تسخير مزيج فريد من ثلاثة مصادر متجددة لتوليد الكهرباء وهي: طاقة المد والجزر، وطاقة الرياح، والطاقة الشمسية.
حصل مشروع طموح للهيدروجين الأخضر في سلطنة عُمان على دفعة مالية أولى بقيمة 140 مليون دولار أمريكي.
باكستان تقتحم القمة والسعودية وعمان تضاعفان الرهان! ففي تحول مذهل، يكشف تقرير حديث كيف حطمت الطاقة الشمسية الأرقام القياسية للنمو عالمياً عام 2024، بوتيرة أسرع من أي مصدر طاقة آخر في التاريخ، إذ ظهرت باكستان فجأة كواحدة من أكبر مستوردي الألواح الشمسية في حين أن السعودية وعمان ضاعفتا وارداتهما بشكل هائل
وقعت عُمان ثلاث اتفاقيات مع هولندا تضمنت الأولى إنشاء ممر تجاري عالمي لنقل الهيدروجين الأخضر بين سلطنة عُمان وهولندا وألمانيا
في قمة جمعت عمالقة الطاقة، كشفت سلطنة عُمان عن خطط مذهلة لإنتاج مليون طن من الهيدروجين الأخضر بحلول 2030، مدعومة بمشاريع طاقة نظيفة بمليارات الدولارات ومصنع عنفات رياح جديد
بدعم من مؤسسة التمويل الدولية وباستثمار إجمالي يبلغ 1.6 مليار دولار، سيتم إنشاء هذا المصنع الذي يستهدف تحقيق طاقة إنتاجية سنوية تصل إلى 100 ألف طن بمجرد دخوله حيز التشغيل الكامل.