أصدرت سلطنة عُمان لوائح جديدة لمحطات الوقود تدعم استخدام الطاقة الشمسية، وتُلزم بتوفير نقاط شحن للمركبات الكهربائية والتزويد بالوقود الهيدروجيني.
سلطنة عُمان
تستقطب سلطنة عُمان استثمارات ضخمة تفوق المليار ريال في منطقة صحار الحرة لتأسيس مركز إقليمي رائد لتصنيع معدات الطاقة المتجددة، تشمل مشاريع كبرى لإنتاج البولي سيليكون والألواح الشمسية
يهدف مشروع تزويد 17 منزلاً في ولاية بركاء بأنظمة طاقة شمسية مستقلة (باستطاعة 8 كيلوواط لكل نظام) إلى خفض تكاليف الكهرباء للأسر المستفيدة وتعزيز استخدام الطاقة المتجددة محلياً، بما يتماشى مع “رؤية عُمان 2040” .
تشمل الخطط الرئيسية القضاء على الحرق الروتيني للغاز وخفض انبعاثات الميثان بحلول 2030، ودمج الطاقة المتجددة (مثل الشمسية) في عمليات الإنتاج والاستخلاص المعزز للنفط.
أطلق مركز عُمان للمؤتمرات والمعارض محطة طاقة شمسية ضخمة على أسطحه، تمتد على ما يعادل مساحة ملعبين لكرة القدم ومن المتوقع أن تخفض هذه المحطة حوالي 3,300 طن من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون سنوياً.
تنطلق النسخة الرابعة من قمة عُمان للهيدروجين الأخضر (GHSO 2025) في الفترة من 1 إلى 3 ديسمبر 2025، بمشاركة أكثر من 3000 مشارك من مختلف أنحاء العالم.
يأخذك المقال في رحلة استكشافية عن السياحة البيئية المستدامة، مبادئها، أهدافها وكيف استطاعت سلطنة عمان أن تتحول إلى نموذجٍ يُحتذى به في مجال السياحة البيئية
يتألف المشروع من أكثر من 1,800 لوح كهروضوئي عالي الكفاءة، وسيولد كهرباء نظيفة تكفي لتغطية جزء كبير من احتياجات المنشأة التشغيلية.
باكستان تقتحم القمة والسعودية وعمان تضاعفان الرهان! ففي تحول مذهل، يكشف تقرير حديث كيف حطمت الطاقة الشمسية الأرقام القياسية للنمو عالمياً عام 2024، بوتيرة أسرع من أي مصدر طاقة آخر في التاريخ، إذ ظهرت باكستان فجأة كواحدة من أكبر مستوردي الألواح الشمسية في حين أن السعودية وعمان ضاعفتا وارداتهما بشكل هائل
في قمة جمعت عمالقة الطاقة، كشفت سلطنة عُمان عن خطط مذهلة لإنتاج مليون طن من الهيدروجين الأخضر بحلول 2030، مدعومة بمشاريع طاقة نظيفة بمليارات الدولارات ومصنع عنفات رياح جديد