من المتوقع أن ترتفع قدرة الطاقة الشمسية الكهروضوئية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا عشرة أضعاف بحلول عام 2035، بحسب وكالة الطاقة الدولية
شمال أفريقيا
وفقاً للتقرير، تتمتع المنطقة بفرص استثمارية استثنائية، إلى جانب تفوقها في إنتاج الحديد المختزل المباشر (DRI) باستخدام الغاز. هذه التقنية تحقق خفضاً كبيراً في الانبعاثات مقارنة بالطرق التقليدية المعتمدة على الفحم، مع إمكانية الانتقال إلى الهيدروجين الأخضر، مما يعزز إمكانية خفض الانبعاثات بشكل أكبر.
سارعت المؤسسات الدولية والدول والشركات الخاصة للإعلان عن اتفاقات الطاقة مع بلدان أفريقية وبالخصوص منها الواقعة في شمال أفريقيا مثل تونس.