طور الباحثون نظام تبريد هجين يسهم في زيادة الإنتاجية الزراعية بمعدلات تصل إلى 200% في عمليات زراعية صغيرة الحجم عبر البيئة الصحراوية. ويمثل هذا الإنجاز خطوة مهمة نحو معالجة تحديات الأمن الغذائي العالمي مع تقليل البصمة البيئية للزراعة وهو أمر بالغ الأهمية خاصة مع تفاقم التغير المناخي لظروف النمو في البيئات الحارة الصعبة
كاوست
تتضمن الشراكة الجديدة مجالات تعاون متعددة الأوجه تشمل البحوث المتقدمة في الطاقة المتجددة، وتكنولوجيا الهيدروجين، وتطبيقات الذكاء الاصطناعي، ومبادرات الابتكار المفتوح، بالإضافة إلى حلول التصميم الإبداعي.
تركز الاتفاقية بشكل خاص على تطوير نظام متقدم للتنبؤ بجودة الهواء، مع تطوير شبكة تضم 240 محطة رصد، إلى جانب جمع بيانات الأقمار الاصطناعية وإجراء تقييمات للانبعاثات والأثر البيئي.
يمتد المشروع على مساحة 1.56 كيلومتر مربع داخل حرم جامعة “كاوست”، مشكلاً منصة متكاملة لاختبار أحدث الابتكارات في مجالات النقل البري والجوي والبحري، مما يجسد خطوة استراتيجية نحو ترسيخ مكانة المملكة كمركز عالمي للابتكار في قطاع النقل الكهربائي الذكي.
توصل فريق بحثي وبمشاركة بارزة من جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية (كاوست)، إلى أن دمج جزيء اصطناعي يُعرف باسم “CPMAC” في الخلايا الشمسية البيروفسكايتية يرفع من كفاءتها ويطيل عمرها التشغيلي بشكل ملحوظ
علماء من جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية، بالتعاون مع جامعة مانشستر، يُحدثون ثورة في تكنولوجيا استشعار الهيدروجين. ويبتكرون مستشعراً جديداً فائق الدقة يكتشف التسربات بسرعة، مما يمهد الطريق لعصر الهيدروجين كوقود نظيف وآمن
تتميز البطاريات بقدرتها على العمل بكفاءة في درجات الحرارة التي تتراوح بين -20 درجة مئوية وصولًا إلى الحرارة المرتفعة التي تبلغ +130 درجة مئوية
بدلًا من تحلية المياه التقليدية المكلفة، باحثو كاوست يبتكرون تقنيات تحلية ذكية تزيل ما هو ضار فقط، وتوفر التكاليف، وتفتح آفاقًا جديدة للزراعة في المملكة.
باحثون سعوديون وألمان يطورن خلية #بيروفسكايت شمسية بكفاءة تحويل طاقة تبلغ 31.2% وقد حافظت على ما يقارب 80% من كفاءتها الأولية لمدة 1700 ساعة.
أطلقت السعودية صندوقاً بـ750 مليون ريال (200 مليون دولار) للاستثمار المبكر في شركات التقنية الفائقة المحلية والعالمية