علماء من جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية، بالتعاون مع جامعة مانشستر، يُحدثون ثورة في تكنولوجيا استشعار الهيدروجين. ويبتكرون مستشعراً جديداً فائق الدقة يكتشف التسربات بسرعة، مما يمهد الطريق لعصر الهيدروجين كوقود نظيف وآمن
هل تود أن تبقى مطلعاً على أحدث أخبار الطاقة المتجددة ونشاطاتها في المنطقة العربية؟