نجحت محطة لتحلية المياه في واحة أرفود المغربية بالتحول للعمل كلياً بالطاقة الشمسية منهيةً اعتمادها على شبكة الكهرباء لدعم الزراعة المستدامة
الطاقة المتجددة
رغم الانتقادات المتزايدة للطاقة المتجددة والتقلبات السياسية السريعة، يشهد العالم تسارعًا ملحوظًا في بناء أنظمة طاقة أكثر نظافة واستدامة. ومع اقتراب عام 2030، بدأت الدول في تحقيق تقدم ملموس نحو أهداف إزالة الكربون
تعتمد السفينة الشمسية على منظومة تضم أكثر من 500 لوح شمسي تنتج نحو 410,000 كيلوواط/ساعة من الكهرباء سنويًا لدعم عملياتها وخفض استهلاك الوقود
سجلت الانبعاثات الكربونية العالمية رقمًا قياسيًا بلغ 40.8 مليار طن متري من مكافئ ثاني أكسيد الكربون، رغم التوسع الكبير في الطاقة المتجددة والتزامات الدول بتحقيق أهداف المناخ
تتجه شركة “ساوند إنيرجي” (Sound Energy) البريطانية نحو توسيع أعمالها في المغرب باستثمارات كبيرة في قطاع الطاقة المتجددة، إلى جانب أنشطتها الحالية في الغاز الطبيعي
أنهت شركة “إكس دي إيجيماك” (XD EGEMAC) أعمال توسعة محطة محولات بنبان 3 بصعيد مصر، حيث تم بنجاح تشغيل خلايا الجهد المعزول بالغاز (GIS) بجهد 500 ك.ف، في إطار خطة وزارة الكهرباء لتعزيز الشبكة القومية واستيعاب الطاقة المتجددة.
تحول لافت بمشهد الطاقة العالمي، بعدما أصبحت مجموعة “البريكس” (BRICS) قوة دافعة رئيسية في مجال الطاقة الشمسية، حيث باتت تُنتج أكثر من نصف إجمالي الطاقة الشمسية عالمياً.
أصبحت الطاقة المتجددة المصدر الرئيسي للكهرباء في الاتحاد الأوروبي، ممثلةً 47.3% من الإنتاج، مع تراجع كبير في الفحم والوقود الأحفوري، وزيادة طفيفة في الغاز والطاقة النووية.
وصلت ألمانيا إلى 107.5 جيجاواط من الطاقة الشمسية المركبة، محققة نصف هدفها البالغ 215 جيجاواط بحلول عام 2030
يهدف هذا التمويل، وهو الأكبر حتى الآن من عائدات نظام الاتحاد الأوروبي لتداول الانبعاثات، إلى تسريع التحول نحو أنظمة طاقة أنظف وأكثر كفاءة.