تؤسس هذه الشراكة لتعاون واسع في عدد من المجالات الحيوية، تشمل البحث العلمي المشترك، تنظيم الندوات والمحاضرات التعليمية بقيادة خبراء من شركة EDF، إلى جانب توفير فرص التدريب العملي والوظيفي لطلبة الجامعة.
الإمارات
وبموجب الاتفاقية، ستستثمر “ويتال الخليج” التابعة لمجموعة ويتال السنغافورية نحو 40 مليون درهم إماراتي في المشروع، الذي سيُوظف تقنيات متقدمة لإعادة تدوير بطاريات الليثيوم المستخدمة في الصناعات التحويلية، لا سيما في قطاع المركبات الكهربائية، والطاقة الشمسية، والأنظمة المستدامة.
جوائز سولارابيك الإمارات 2025 احتفَت بالمبدعين والرواد الذين يقودون تحوّل قطاع الطاقة الشمسية ويدفعون مستقبل الطاقة النظيفة في الإمارات.
أظهرت النتائج أن اللدائن البلاستيكية، وخصوصاً البولي إيثيلين، كانت الأكثر شيوعاً بين المواد المبتلعة، و تأتي هذه الدراسة في وقت تتزايد فيه المخاوف العالمية حول تأثير التلوث البلاستيكي على الحياة البحرية، وتمثل إضافة مهمة إلى المعرفة العلمية حول هذه الظاهرة في منطقة الخليج العربي.
تشكل الأستاذية ركيزة أساسية لتقدم البحث العلمي في مجالات حيوية متعددة، تشمل المرونة المناخية، والاستدامة البيئية، والتنمية الحضرية المستدامة. كما تركز على تعزيز الابتكار في قطاعات محورية مثل الطاقة المتجددة، وإدارة النفايات، والمدن الذكية، والاقتصاد الدائري.
يركز البرنامج على تطوير دليل شامل لإنشاء وتشغيل متاحف التربة، مع التأكيد على الدور الحيوي للتربة في ضمان الأمن الغذائي والتصدي لتحديات التغير المناخي في البيئات الجافة.
تستمر هذه الدراسة على مدى 18 شهراً، وتهدف إلى خفض الفقد والهدر الغذائي بنسبة 50% بحلول عام 2030 عبر سلسلة القيمة الغذائية بأكملها، تماشياً مع أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة. ومن المقرر الكشف عن نتائج الدراسة من قبل مبادرة “نعمة” خلال النصف الأول من عام 2026.
سيقوم الطرفان بموجب التعاون بتركيب 30 آلة بيع عكسية ذكية مزودة بتقنيات الذكاء الاصطناعي في مواقع ذات كثافة مرورية عالية في خمس إمارات، في دبي وأبوظبي والشارقة والعين ورأس الخيمة، لتعزيز ثقافة إعادة التدوير ودعم السلوك الاستهلاكي المستدام.
نتعرف معاً في السطور التالية، على أبرز التحولات التنظيمية الأخيرة المتعلقة بأطر ومعايير الاستدامة في المنطقة مع بعض التوصيات لتطبيق و تبني هذه المعايير في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا.
أعلنت المبادرة عن أول تحدٍ ضمن سلسلة التحديات التابعة للبرنامج بعنوان “تحدي المياه من أجل الزراعة”، بهدف دفع عجلة الابتكار في تطوير تقنيات وحلول فعالة تساهم في تقليل استهلاك المياه في القطاع الزراعي، مع الحفاظ على إنتاجية المحاصيل وتحسينها.