وقع الرئيس ترامب قانونا جديدا أثّر على قطاع الطاقة المتجددة في الولايات المتحدة، مما دفع شركات أوروبية مثل “سيمنز إنيرجي” (Siemens Energy AG) وإنجي (Engie SA) إلى إعادة تقييم إستراتيجياتها
الطاقة النظيفة
رغم الانتقادات المتزايدة للطاقة المتجددة والتقلبات السياسية السريعة، يشهد العالم تسارعًا ملحوظًا في بناء أنظمة طاقة أكثر نظافة واستدامة. ومع اقتراب عام 2030، بدأت الدول في تحقيق تقدم ملموس نحو أهداف إزالة الكربون
أعلنت توغو عن مشروع طاقة شمسية باستطاعة 400 ميجاواط، ضمن إستراتيجيتها لتحقيق تغطية كهربائية شاملة بحلول 2030.
يهدف المشروع إلى إقامة محطة ومصانع لإنتاج الهيدروجين الأخضر ومشتقاته، بمساحة 368 كيلومترًا مربعًا، مع إنتاج سنوي يصل إلى مليون طن من الأمونيا الخضراء، لتلبية الطلب العالمي على الطاقة المتجددة.
في تحوّل قد يعيد رسم خريطة الطاقة العالمية، اكتشف علماء أوروبيون احتياطيًا من المعادن تحت مياه القارة، يُتوقع أن يُنتج 45 ألف طن سنويًا من المواد الخام الحيوية
وصلت استثمارات الطاقة النظيفة في الولايات المتحدة إلى تريليون دولار على مدى الأعوام الستة الماضية؛ مما وفّر أكتر من 300 ألف وظيفة
يؤكد تقرير لوكالة الطاقة الدولية (IEA) أن الإمكانات الهائلة غير المستغلة للغاز الحيوي والميثان الحيوي، يُمكن أن تلعب دورًا كبيرًا في مستقبل الطاقة النظيفة
أطلق الاتحاد الأوروبي والحكومة الفيدرالية الصومالية رسميا برنامج “الطاقة الخضراء والتنمية الاقتصادية” (GEED) بقيمة 47.5 مليون دولار.
وافقت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على استمرار مشروع يهدف إلى تزويد نيويورك بالطاقة النظيفة، بعدما كان قد تم إيقافه الشهر الماضي
شهدت أسهم شركات الطاقة النظيفة ارتفاعًا قويًا في الأسواق الأمريكية بعد إعلان الولايات المتحدة والصين عن خفض الرسوم الجمركية.