الوقود الأحفوري

وقع تقرير أن يصل الإنتاج العالمي من الوقود الأحفوري في عام 2030 إلى ما يزيد عن مثلي المستويات التي تعتبر متوافقة مع تحقيق أهداف المناخ

تعتزم المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي الضغط على أغنى الدول في العالم، لإنهاء الدعم المقدم لمشاريع الوقود الأحفوري الأجنبية

جدّدت حرب غزة، التأكيد على أهمية تسريع التحول إلى الطاقة المتجددة، في ظل إشكالية ارتفاع أسعار النفط، خاصة في حال توسّعت الحرب إقليميًا..

طالبت أزيد من مئة شركة عالمية، حكومات العالم بالعمل على تقليل استخدام الوقود الأحفوري لمكافحة الظواهر المناخية المتطرفة بسبب تغير المناخ..

قدرت دراسة جديدة أن أوروبا تحتاج لإنفاق (2.1 تريليون دولار) للتخلي عن الوقود الأحفوري وتأسيس قطاع طاقة مستدام..

القارة العجوز تحتاج إلى استثمارات سنوية بقيمة 140 مليار يورو حتى 2030 ثم 100 مليار سنويا في العقد التالي للتخلي عن الوقود الأحفوري..

شمل الاستطلاع دول أستراليا والبرازيل والصين والهند وإيطاليا والمكسيك وجنوب أفريقيا وكوريا الجنوبية وتركيا والولايات المتحدة..

أعلنت شركة سفتزر عن إطلاق المرحلة الثانية من مشروعها المتعلق بتصميم أول سفينة هجينة تعمل بخلايا وقود الميثانول «MHFC» في العالم

خمسة من بين 27 دولة في الاتحاد قد سجلت تراجعًا باستخدام الوقود الأحفوري، وهو مؤشر إيجابي يعكس جهود الاتحاد في تحقيق أهدافه البيئية..

اعتبرت المنظمة أن “إنتاج شركات النفط الكبرى للطاقة من الرياح والطاقة الشمسية لا يزال منخفضا بشكل مثير، خلافا لما يعتقده الرأي العام..