قررت الصين إنهاء الإعفاءات الضريبية على البلاتين وبعض السلع والخدمات، وفرض ضريبة القيمة المضافة، لتعزيز الإيرادات وتوجيهها لدعم الطاقة المتجدد
طاقة الرياح البحرية
كشفت الصين عن أضخم توربين رياح بحري عائم في العالم، والذي يمتد على مساحة تعادل 7 ملاعب لكرة القدم وباستطاعة 16 ميجاواط
أبرمت شركة “سيمنس جاميسا” صفقة لتزويد تايوان بـ 35 عنفة رياح بحرية في خطوة تهدف إلى توليد طاقة نظيفة ستوفر الكهرباء لحوالي نصف مليون منزل
طلبت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من محكمة فيدرالية إلغاء الموافقة على مشروع لطاقة الرياح بقيمة 6 مليارات دولار
وافقت الجمعية العامة غير العادية لشركة أورستيد (Orsted) على إصدار حقوق طوارئ بقيمة9.4 مليار دولار في خطوة تهدف إلى تعزيز مركزها المالي
رفعت شركة “أورستد” الدنماركية دعوى قضائية ضد الحكومة الأمريكية تطالب بإلغاء قرار وقف مشروعها البحري “ريفولوشن ويند” قبالة سواحل رود آيلاند، معتبرةً أن القرار غير قانوني.
المشروع الذي بلغت نسبة إنجازه 80% كان من المفترض أن يزوّد مئات الآلاف من المنازل بالكهرباء النظيفة.
يتجه الاتحاد الأوروبي لتفعيل “العقود الثلاثية” بين الحكومات، ومطوري الطاقة النظيفة، والصناعات المستهلكة، بهدف خفض تكاليف الطاقة وتعزيز الاستثمار. في المقابل، تواجه مشاريع طاقة الرياح البحرية في الولايات المتحدة عراقيل تنظيمية.
نجحت شركة “دونغفانغ” للكهرباء الصينية بتركيب توربين رياح بحري باستطاعة 26 ميجاواط، يُعد الأكبر عالميًا من حيث سعة الوحدة الفردية وقطر المروحة، إلى جانب مزايا متعددة
أوقفت وزارة الداخلية الأمريكية مشروعًا ضخمًا لطاقة الرياح البحرية، بينما تستخدم في الوقت نفسه “سلطة الطوارئ” لإجبار محطات الفحم القديمة على البقاء في الخدمة.
تهيمن الصين على 74% من مشاريع الطاقة المتجددة قيد الإنشاء عالميًا لتعزيز أمنها الطاقوي لكنها في المقابل تواصل بناء محطا الفحم وتظل المسؤول الأكبر عن الانبعاثات الكربونية في العالم